عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

حكاوي الليل (20) سنه يا باولو !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شغف و عشق و حب الى النهاية يتجسد فينا دوما !
فتى كان (حلمه) ان يصبح عامل تعبأت بنزين !
حلم بسيط كان يراود فتى صغير لم يعلم يوماً انه سيجع امه تعشق مدينته
حلم بسيط لفتى يظن انه سيجني المال من هذا العمل لكنه يوماً بعد يوما كبر ليعلم انه سجل كاسطورة في تاريخنا!
دوما كانت الاساطير لا تموت فقط تبقى فرصه لنحكي بها من جيل الى جيل فنقول دوما (ساحكي لابني عن اسطورة شاهدته و عشقته)
ساحكي حكاية اخرى عن حكاية زورو و روميو و جولييت و غيرهم ليست تايتنك بل حكاية طفل اشقر قاد امه دوما و بقي وفياً لها !
قصتي مشابهه لقصة فلم يتحدث عن مقاتل يوناني دافع عن بلده ليحميها و يحمي ملكته
فكان في كل مره يربح معركه تتلو الاخرى الى ان جائه العدو فاراد ان يغريه بكل شيء فرفض ذالك معلن الولاء لمملكته
جعلته الضروف ينحني لكنه قاتل لاخر لحظه حتى مات وهو يقاتل لاجل مملكته و ملكته فرحل وهو يشعر بفخر الموت !
قصة الفتى عامل البنزين مشابهه فهو من رفض غرات ذاك و ذاك حتى قال الجميع بان هذا الفتى لم يكن يريد الرحيل
لسبب وهو انه في روما الامر الناهي و خائف من الفشل؟
لم يقولوا وفاء بل قالوا لانه يستلم 6 ملايين يورو سنوياً
حتى ان صعلوق من صعاليق ايطاليا صرح بتصريح احمق و قال اعطوني راتب توتي فاصبح مثل توتي !
لم يسال نفسه لماذا اعطي توتي هذا الراتب و هل انا استحقه ؟
لم يسال هل انا بمثابة توتي حتى استحق مثل هذا الراتب بل كان يثرثر حتى يصرف الانتباه
لكن لكي نسكت افواههم اذا انتقل توتي الى غير روما فكم سيستلم سنوياً ؟
هل بيريز من يحلم بتوتي و قدم 100 مليون لاجله لم يكن قادر على ان يعطيه الضعف؟
تشلسي ابرامو عرض 100 مليون لتوتي و ايميرسون فقالت روما توتي رفض اما ايميرسون نعم
قالوا شكرا لكن العرض كان لتوتي و دخول ايميرسون فقط للاغراء !
طوال 20 سنه انتقدوه و قالوا وقح بلا اخلاق حادثة بولسون حادثة بالوتيلي و غيرها
لن ابرر لتوتي لكن هل توتي ليس بشر؟
بولسون شخص وقح و استفز اشخاص كثيرين فلماذا لم يقولوا بولسون غلط؟
بالوتيلي ليست غريبه عليه و حتى مايكون كانت يصفق لتوتي في تلك الليله !
الاخلاق هي ان تكون خارج الملعب شخص عادي لا تشرب لا تفعل حماقات
ففي مباراة بارما الاخيره توتي يقدم مساعدة لعلاج طفله مصابه بمرض نادر جداً !
لم يذكر اي حاقد ذالك و لم ذكروا انقاذه لصحفي المخوف
20 سنه وهو يقدم لايطاليا كل شيء فاراد ان يخرج بكرامته وهو يرفع كاس غاليه بدل من ان يلعب مع منهم اقل منه
فديلبيرو اخطأ انه لم يعتزل مبكراً  لكن توتي فعل الصواب فايطاليا اعطاها كل شيء !
في روما و في فترة انريكي بالتحديد كان الجميع يقول بان انريكي يريد ان يحارب توتي و يضعه احتياط فاراد الاسباني ان يكبر راسه
فلم يجد سوى ان ما يمتلكهم اقل منه فعرف ان روما بدون ملكها بلا هيبه فعشرة 20 سنه لم تككن سنه
عشرة كان فيها كل شيء و ستستمر دوما ليستمر توتي بتحطيم بيولا بعد ان حطم مياتزا و نوردال و باجيو و غيرهم!
(20 سنه ) ستزيد اكثر فاكثر لنتعلم منها ثم نحكيها لاطفالنا فتوتي كان ليكون من اساطير ميلان المليئه و يكون ملك الموضه في الريال
او يشكل مع جيجز ثنائي خارق او يصنع لتشلسي مجد فخم !
20 سنه كان فيها حكايه حلوة عشناها و افتخر ان اقول لابني اني عشت زمن توتي و ليس ميسي او رونالدو !

أندية تأسست بنكهة أجنبية

أندية تأسست بنكهة أجنبية
عندما تتابع فريقك من موسم إلى آخر، من السهل جداً أن تشعر بهوية ناديك الخاصة به. وإذا كانت بعض القصص الغريبة كانت وراء إنشاء هذا النادي أو ذاك، فان جذور بعضها الآخر يكمن في مكان آخر.
من المؤسسين إلى ألوان النادي، إلى الأسماء أو الشعارات، هناك العديد من الأندية التي استمدت تاريخها من خارج الديار عندما ينظر عن كثب كيف صنعت اسماً لها.
تبدو الأمور واضحة تماماً بالنسبة الى بعض الأندية أمثال برشونة أس سي من الإكوادور، أو إيفرتون دي فينا دل مار من ؤتشيلي، أو يوفنتوس من البرازيل الذي يرتدي لاعبوه قمصاناً مستوحاة من نادي فيورنتينا، وسبارتا براج الذي يلعب بألوان نادي آرسنال عام 1906، وبالتالي يبدو تأثير هذه الأندية الاجنبية جلياً.
يوفنتوس
عاد يوفنتوس البرازيلي إلى الجذور عندما سمح لأنصاره بارتداء القميص الأسطوري للعملاق الإيطالي بالون الأسود والمرقط بالأبيض. ولكن بعد أن خاضيوفنتوسالأصلي ثلاث سنوات بدوري الدرجة الأولى، شعر الأعضاء المنتسبون إلى النادي بأن الزي الذي يرتدونه شبيه لحد بعيد باللون الزهري لقميص باليرمو.
ولأنهم يريدون أن تكون لهم هويتهم الخاصة، قرر النادي إيجاد ألوان جديدة به، وقد جاء الجواب من أحد الأعضاء المنتسبين ويدعى جون سافيج لاعب نوتنجهام فوريست سابقاً. اتصل سافيج بنادي نوتس كاونتي الذي كان آنذاك في الدرجة الأولى طالباً ما إذا كان النادي الذي تأسس قبل 40 عاماً يستطيع تأمين بعض القمصان من زيه الرسمي باللونين الأسود والأبيض. ووافق النادي الذي يطلق عليه لقب "ماجبايز وسط إنجلترا" ليساهم بولادة "زيبرا" شمال إيطاليا.
وأعاد نادي يوفنتوس الجميل إلى النادي الإنجليزي بعد مرور 108 سنوات عندما افتتح ملعبه الجديد فدعا نوتس كاونتي ليخوض المباراة الإفتتاحية فيه. وقال قائد الفريق نيل بيشوب "مواجهة يوفنتوس هو أمر لم أعتقد بانه سيتحقق يوماً ما. إنها فرصة العمر بالنسبة إلينا في نادي نوتس كاونتي." ونجح فريق الدرجة الثالثة في انتزاع التعادل من العملاق الإيطالي 1-1.
ميلان شيطان من نوتنجهام
وكان لشمال إيطاليا علاقة أخرى مع مدينة نوتنجهام الإنجليزية أيضاً، لأن ميلان تأسس بفضل رجل آخر قادم من هناك ويدعى هيربرت كيلبين. تقول الأسطورة بأن كيلبين لجانب أربعة من مواطنيه المهاجرين كانوا يشربون في إحدى الحانات عندما خطرت ببالهم إنشاء ملعب خاض بهم لممارسة الرياضة فولد نادي ميلان لكرة القدم والكريكيت.

لا يزال النادي يحمل حتى الآن التسمية الإنكليزية أيإي سي ميلان وليس ميلانو بالإضافة إلى القميص الذي ابتكره كيلبين نفسه. ويقال أن الأخير اختار هذا القميص الأسطورة باللونين الأحمر والأسود لأنه بحسب قوله "نحن فريق مؤلف من شياطين. اللون الأحمر يرمز إلى النار والأسود يثير الرعب في نفوس منافسينا!"
جنوى
على أي حال فإن ناديجنوىأبصر النور قبل العملاقين الايطاليين يوفنتوس وميلان، ليكون أول فريق إيطالي كروي وتحديداً عام 1893 عندم أطلق عليه اسم نادي جنوى للكريكيت وكرة القدم بعد أن قدم إلى مرفأ المدينة العديد من اللاعبين الإنجليز الذين أرادوا ممارسة كرة القدم ولا يزال العلم الإنجليزي ظاهراً على قميص جنوى الرسمي.
وعلى المقلب الآخر من الحدود وفي سويسرا تحديداً، تأسس جراسهوبرز حتى قبل جنوى عام 1886 عن طريق تلامذة إنجليز، لكن أحد السويسريين المهاجين قد يكون له التأثير الأكبر في الكرة العالمية.